محب يمنى نفسه ويسوف
محبٌّ يمنى نفسَهُ ويسوّفُبعودٍ إلى العهد الذي كانَ يعرفُويدري بما قد صحَّ من صدقِ ودهِ
وما موت إسماعيل موت مجاور
وما موت إسماعيل موت مجاورإذا مات أبكى إبنا وأوحش منزلاولكنه موت رمى كل منزل
لك كل يوم خارقات تبهر
لكَ كلَّ يومٍ خارقاتٌ تبهرُيثني بهن على الإِله ويشكرُماذا يخاف من الإِله بعينه
ما صالحت داعي الهوى مقلتي
ما صالحت داعي الهوى مقلتييومئذ إلا على محنتيلا تظلموا أسياف ألحاظها
بك للأماني موعد لم يخلف
بكَ للأَماني موعدٌ لم يخلفِفلك الهنا ولهن يا بن الأَشرفِفاطلب بسعدك كلَّ أَمر معجزٍ
عيد حظى بك والأعياد تقتتل
عيد حظى بك والأَعياد تقتتلُعلى وصالك والمحظوظ من يصلُففاز بالوصل هذا الآن دونهم
أتسأل عن دم لك فيه حلا
أتسأل عن دم لك فيه حلاوفي القلب الهوى برضاك حلافَلم طرفاً هداك إلى عزيز
إِذا سفك الدماء لديك حلا
إِذا سفك الدماء لديك حلاّفسفك دمي لطرفك من أجلاومن عجب تاجّجُ نارَ قلبي
حصنت ذا الوجه الأغر
حصنتُ ذا الوجه الأغربالمرسَلاتِ وبالزُمَروحطتهُ من أعين ال
الحمد لله أزال الحزنا
الحمد لله أزال الحزناهذا التداني وأقر الأَعيناجئت وجاء الخير من أسفاره