ولما عدت خيلنا للطراد
وَلَمّا عَدَت خَيلُنا لِلطِرادِجَعَلنا إِلى الدَيرِ ميعادَهاوَقادَ مُكَلِّبُنا ضُمَّراً
يا حادي الأظعان أين تريد
يا حادِيَ الأَظعانِ أَينَ تُريدُإِنّي بِمَن تَحدو بِهِ لَكَميدُقامَت تُوَدِّعُني كَغُصنٍ ناعِمٍ
أرقت جميع الليل للبارق الذي
أَرِقتُ جَميعَ اللَيلِ لِلبارِقِ الَّذيتَرَفَّعَ مَع نَجدٍ فَشاقَ إِلى نَجدِأَحُلَّ بِدارِ اللَهوِ حَيثُ لَقيتُها
فقري غني وشبابي كهل
فَقري غَنيٌّ وَشَبابي كَهلُوَكُلُّ فَضلٍ لي عَلَيهِ فَضلُأَشكو لِجودي حينَ يَشكو البُخلُ
ما بالمنازل لو سألت أحد
ما بِالمَنازِلِ لَو سَأَلتَ أَحَدوَلَقَد يَكونُ هَوَي بِهِنَّ وَوَدأَزمانَ أَمرَحُ في زَمانِ صِباً
لبيك يا من دعاني عند عثرته
لَبَّيكَ يا مَن دَعاني عِندَ عَثرَتِهِلَبَّيكَ أَلفَينِ يا مَولايَ لَبَّيكالَو كُنتُ مِنكَ قَريباً حينَ تَسمَعُني
إذا لم أجد بالمال جاد به الدهر
إِذا لَم أَجُد بِالمالِ جادَ بِهِ الدَهرُعَلى وارِثي وَالكَفُّ في قَبرِها صِفرُوَكَيفَ أَخافُ الفَقرَ وَاللَهُ ضامِنٌ
سقى الإله سر من رأى القطرا
سَقى الإِلَهُ سُرَّ مَن رَأى القَطراوَالكَرخَ وَالخُمسَ القُرى وَالجَسراقَد عَجَموا عودي وَكُنتُ مُرّا
عاد السرور إليك في الأعياد
عادَ السُرورُ إِلَيكَ في الأَعيادِوَسَعِدتَ مِن دُنياكَ بِالإِسعادِوَقَضاءُ شُكرٍ رُبَّما حَمَّلتَهُ
سهل المواهب لا تقاتل نفسه
سَهلُ المَواهِبِ لا تُقاتِلُ نَفسُهُعَن مالِهِ حَتّى يُقالَ جَوادُلَكِنَّهُ سَمحُ الضَمائِرِ سابِقٌ