هاتيك دارهم فعرج واسأل

هاتيكَ دارُهُمُ فَعَرِّج وَاِسأَلِمَقسومَةً بَينَ الصَبا وَالشَمأَلِوَكَأَنَّنا لَم نَغنَ بَينَ عِراصِها

أهاجك أم لا بالدويرة منزل

أَهاجَكَ أَم لا بِالدُوَيرَةِ مَنزِلُيَجِدُّ هُبوبَ الريحِ فيهِ وَيَهزِلُقَضَيتُ زَمانَ الشَوقِ في عَرَصاتِهِ

في اليأس لي عز كفاني ذلي

في اليَأسِ لي عِزٌّ كَفاني ذُلّييَشرِكُني في المَوتِ كُلُّ خِلِّوَلَستُ مِمَّن فَضلُهُ مِن فَضلي

في اليأس لي عز كفاني ذلي

في اليَأسِ لي عِزٌّ كَفاني ذُلّييَشرِكُني في المَوتِ كُلُّ خِلِّوَلَستُ مِمَّن فَضلُهُ مِن فَضلي

في اليأس لي عز كفاني ذلي

في اليَأسِ لي عِزٌّ كَفاني ذُلّييَشرِكُني في المَوتِ كُلُّ خِلِّوَلَستُ مِمَّن فَضلُهُ مِن فَضلي

سقيا لأيام مضت قلائل

سَقياً لِأَيّامٍ مَضَت قَلائِلِإِذ آلَ في عُذرِ الشَبابِ الجاهِلِوَأَمَلي مُطيعُ قَلبِ الآمِلِ

إذا أنا لم أجز الزمان بفعله

إِذا أَنا لَم أُجزِ الزَمانَ بِفِعلِهِتَقَلَّبَ مِنّي الدَهرُ في جانِبٍ سَهلِعَرَضتُ فَما أُعطي الحَوادِثَ طاعَةً

أسألت طللا

أَسَأَلتَ طَلَلابِالبُرَقِ قَد خَلامُحوِلاً جَرَّت بِهِ ال

تعاهدتك العهاد يا طلل

تَعاهَدَتكَ العِهادُ يا طَلَلُحَدِّث عَنِ الظاعِنينَ ما فَعَلوافَقالَ لَم أَدرِ غَيرَ أَنَّهُمُ