باسم الإله الملك الرحمن

بِاِسمِ الإِلَهِ المَلِكِ الرَحمَنِذي العِزِّ وَالقُدرَةِ وَالسُلطانِالحَمدُ لِلَّهِ عَلى آلائِهِ

لي صاحب قد لامني وزادا

لي صاحِبٌ قَد لامَني وَزادافي تَركِيَ الصَبوحَ ثُمَّ عاداوَقالَ لا تَشرَبُ بِالنَهارِ

ألا يا نفس إن ترضي بقوت

أَلا يا نَفسِ إِن تَرضَي بِقوتٍوَأَنتِ عَزيزَةٌ أَبَداً غَنِيَّهدَعي عَنكي المَطامِعَ وَالأَماني

قد كشف الدهر عن يقيني

قَد كَشَفَ الدَهرُ عَن يَقينيقِناعَ شَكّي في كُلِّ شَيِّلا بُدَّ مِن أَن يَحُلَّ مَوتٌ

لا تملا حثنا واسقيانا

لا تَمَلّا حَثَّنا وَاِسقِياناقَد بَدا الصُبحُ لَنا وَاِستَباناوَاِقتُلا هَمَّنا بِصِرفِ عُقارٍ

صحوت ولكن بعد أي فتون

صَحَوتُ وَلَكِن بَعدَ أَيِّ فُتونِفَلا تَسأَليني صَبوَةً وَدَعينيوَدَبَّ مَشيبي بَعضَهُ فَوقَ بَعضِهِ

دعني فما طاعة العذال من ديني

دَعني فَما طاعَةُ العُذّالِ مِن دينيما الصالِمُ القَلبِ في الدُنيا كَمَحزونِلا تَسمَعِ النُصحَ إِلّا القَلبُ يَقلِبُهُ

تبدى فأين الغصن من ذلك الغصن

تَبَدّى فَأَينَ الغُصنُ مِن ذَلِكَ الغُصنِوَبَدرُ الدُجى مِن ذَلِكَ البَدرِ في الحُسنِوَغالَبتُ حُبّي ساعَةً ثُمَّ لَم أَطِق

يا راكبا فوق بغل

يا راكِباً فَوقَ بَغلٍلِلأَرضِ مِنها دَوِيُّلَهُ إِذا ما تَمَشّى