لا تناظر جاهلا أسندك الدهر إليه
لا تناظرُ جاهلاً أَسندك الدهرُ إليه
إِنما تُهْدي له علماً يُعادِيكَ عليه
أقدك الغصن أم الذابل
أَقَدَّكَ الغصنُ أَم الذابلُومُقْلتاك الهندُ أَم بابلُسِحْران هذا طاعنٌ ضاربٌ
لا تناظرُ جاهلاً أَسندك الدهرُ إليه
إِنما تُهْدي له علماً يُعادِيكَ عليه
أَقَدَّكَ الغصنُ أَم الذابلُومُقْلتاك الهندُ أَم بابلُسِحْران هذا طاعنٌ ضاربٌ