لا يغرنك بالسيف المضاء
لا يَغُرَّنَّكَ بالسّيف المَضاءُفالظُّبا ما نظرت منه الظِّباءُحَدَقٌ صِحّتها عِلّتها
يا أهل بابل أنتم أصل بلبالي
يا أَهل بابل أَنتمْ أَصْلُ بلباليرُدّوا فؤادي على جُثْمانيَ الباليلا واعتناقِ هواكم بعد فُرْقتكم
إذا كانت الأحداق ضربا من الظبى
إِذا كانت الأَحداق ضَرْباً من الظُّبىفلا شكّ أَنّ اللحْظَ ضربٌ من الضَّرْبِ
إذا ما تأملت القوام المهفهفا
إِذا ما تأَملْت القَوام المُهَفْهَفاتأَمّلت سيْفاً بين جَفنيْه مُرْهَفابُليتُ بقاسي القلب لا عَطْفَ عنده
ترى الإبريق يحمله أخوه
ترى الإِبريقَ يحملُه أَخوهُكِلا الظَّبْيَيْن يَلْثِمُهُ ارتِشافايَظَلُّ كمُطرِقٍ في القوم يبكي
لقد فتنتني فرنجية
لقد فَتَنَتْني فرنجيّةنسيمُ العبير بها يَعْبَقُففي ثوبها غُصُن ناعمٌ
وأهوى الذي يهوي له البدر ساجدا
وأَهوى الذي يَهوِي له البدرُ ساجداًأَلست ترى في وجهه أَثر التُّرْبِ
لها من الرشإ الوسنان عيناه
لها من الرَّشإِ الوَسْنان عَيْناهُوبي من الوَجْد أَقْصاه وأَدْناهُبِنفسيَ القمر المحجوب طلعتُهُ
داعي النغمات حلقة الشوق طرق
داعي النغمات حلقة الشوق طرقوهنا فأجابته شجون وحرقلو أسمع صخرة لخرت طربا
بالسفح من لبنان لي
بالسفح من لبنان ليقمر منازله القلوبحملت تحيته الشما