وحمائم ناحت على فنن

وحمائمٍ ناحتْ على فَنَنِفبعثن لي حزناً إِلى حَزَنِناحتْ ونُحتُ وفي البكا فرج

ليهن دمشقا أن كرسي ملكها

لِيَهْنِ دمشقاً أَن كُرسيّ مُلْكِهاحُبي منك صَدْراً ضاق عن هَمِّه الصَّدْرُوأَنك نورَ الدين مُذْ زُرتَ أَرضها

لو كان سرك للوشاة معرضا

لو كان سِرُّك للوُشاة مُعَرَّضالم أُغْض من دمعي على جمر الغَضاوإِذا سقى فمُه الرحيقُ مُقَبَّلا