يا مسكري وجدا بكأس جفونه
يا مُسْكري وجداً بكأْس جفونهقل لي أَتلك لواحظٌ أَم قَرْقَفُبادر جمالك بالجميل فربّما
قل لمن أطلع شمس
قل لمن أَطلع شمسالكأْس من أُفْق اليمينِإِحبس الكأْس فقد
وحمائم ناحت على فنن
وحمائمٍ ناحتْ على فَنَنِفبعثن لي حزناً إِلى حَزَنِناحتْ ونُحتُ وفي البكا فرج
بسيفك المنتضى من الكحل
بسيفك المُنْتَضى من الكَحَلِووَرْدِك المُجْتنى من الحجلِوكأسك المُشْتَها مُقَبَّلُها
ليهن دمشقا أن كرسي ملكها
لِيَهْنِ دمشقاً أَن كُرسيّ مُلْكِهاحُبي منك صَدْراً ضاق عن هَمِّه الصَّدْرُوأَنك نورَ الدين مُذْ زُرتَ أَرضها
يا مطلعا بصدوده في لمتي
يا مُطْلِعاً بصُدوده في لِمَّتيما غاب تحت عِذاره من خدّهلك عارضٌ أَلقى عليَّ بياضَه
لو كان سرك للوشاة معرضا
لو كان سِرُّك للوُشاة مُعَرَّضالم أُغْض من دمعي على جمر الغَضاوإِذا سقى فمُه الرحيقُ مُقَبَّلا
إذا ما خدمت كبار الملوك
إِذا ما خدمتَ كبار الملوكفأَولُّ ما تخدُمِ الحاشيهفكن جاري الماء يسقي الرياض
خذوا حديث غرامي عن ضنا بدني
خذوا حديث غرامي عن ضَنا بدنيأَغنى لسانُ الهوى عن دمعيَ اللَّسِنِوخبّرونيَ عن قلبي ومالِكِه
أين عزي من روحتي بعزاز
أَين عِزّي من رَوْحتي بعَزازِوجَوازي على الظِّباء الجَوازيواليعافيرُ ساحبات المغا