يا حادي قف بي ساعة في الربع

يا حادي قِفْ بي سَاعةً في الربعِكي أَسْمَعَ أَوْ أَرَى ظِباءَ الجَزْعِإنْ لم أَرَهُمْ أو أَسْمَعَ ذكرهُمُ

ما أحسن ما بلبل منه الصدغ

ما أحْسَنَ ما بُلْبلَ مِنْهُ الصُّدْغُقَدْ بَلْبَلَ عَقْلِي وَعَذُولي يلغوما بِتُّ لَدِيغاً مِنْ هَوَاهُ وَحْدِي

قلبي يحدثني بأنك متلفي

قلبي يُحَدّثني بأَنّكَ مُتْلِفِيروحي فِداكَ عرَفْتَ أمَ لم تَعْرِفِلم أَقْضِ حَقّ هَواكَ إن كُنتُ الذي

يا محبي مهجتي ويا متلفها

يا مُحبِيَ مُهجَتي ويا مُتْلِفَهَاشكوى كَلَفِي عَساكَ أن تَكْشِفَهاعَيْنٌ نَظَرتْ إليكَ ما أَشْرَفَهَا

بالشعب كذا عن يمنة الحي قف

بالشّعب كَذا عن يَمْنَةِ الحيّ قفِواذْكرْ جُملاً من شَرْحِ حالي وَصِفِإنْ هُمُ رُحَمّوا كان وإلا حَسبي

أهواه مهفهفا ثقيل الردف

أهواهُ مُهَفْهَفاً ثقيلَ الرّدفكالبدرِ يَجُلُّ حسنُهُ عن وَصْفِما أحسَنَ واو صُدْغِهِ حينَ بَدَتْ

يا راحلاً وجميل الصبر يتبعه

يا راحِلاً وَجَميلُ الصَّبْرِ يَتْبَعُهُهَلْ من سبيلٍ إلى لُقْياكَ يَتَّفِقُما أنصَفَتْكَ جُفوني وهيَ دامِيَةٌ

ته دلالا فأنت أهل لذاكا

تِهْ دَلاَلاً فأَنْتَ أهْلٌ لِذَاكاوتحَكّمْ فالحُسْنُ قد أعطاكاولكَ الأمرُ فاقضِ ما أنتَ قاض