إحفظ فؤادك إن مررت بحاجر
إحفَظْ فؤادَكَ إن مَرَرْتَ بحاجرٍفَظِبَاؤُه منها الظُّبى بمَحاجِرِفالقلبُ فيه واجبُ من جائزٍ
زدني بفرط الحب فيك تحيرا
زِدْني بفَرْطِ الحُبّ فيك تَحَيّراوارْحَمْ حشىً بلَظَى هواكَ تسعّراوإذا سألُتكَ أن أراكَ حقيقةً
عيني جرحت وجنته بالنظر
عَيْني جَرَحَتْ وَجْنَتَهُ بالنّظَرمن رِقّتِهَا فانْظُرْ لحُسْنِ الأثرلم أجنِ وقد جَنيتُ وَرْدَ الخَفَر
ما أصنع وقد أبطأ علي الخبر
ما أصنَعُ وَقَدْ أَبْطَأَ عليّ الخَبرُوَيْلاَهُ إلى مَتَى وكَمْ أَنْتَظِرُكم أَحِمِلُ كم أكْتُمُ كم أصطَبِرُ
عوذت حبيبي بربِ الطور
عَوّذْتُ حُبَيّبي بربِ الطُورِمن آفةِ ما يجري منَ المَقْدُورِما قلتُ حُبَيِّبي منَ التحقيرِ
حديثه أو حديث عنه يطربني
حديثُهُ أو حَديثٌ عنْهُ يُطْرِبُنِيهذا إذا غابَ أو هذا إذا حَضَرَاكِلاَهُمَا حَسَنٌ عندي أُسَرُّ به
قف بالديار وحي الأربع الدرسا
قِفْ بالدّيَارِ وحَيّ الأربُعَ الدُّرُساونادِها فعَساهَا أن تجيبَ عَسَىوإنْ أَجَنَّكَ ليلٌ مِن تَوَحّشِهَا
يا من لكثيب ذاب وجداً برشا
يا مَنْ لكثيبٍ ذابَ وجداً بِرَشالو فازَ بنظرةٍ إليهِ انتعشاهَيهاتِ يَنَالُ راحةً منهُ شجٍ
لما نزل الشيب برأسي وخطا
لمّا نَزَلَ الشَّيْبُ بِرَأْسِي وَخَطَاوالعُمْرُ معَ الشَبَابْ ولّى وخَطَاأصبحتُ بسُمْرِ سمرقندٍ و خَطا
أبرق بدا من جانب الغور لامع
أبرقٌ بدا من جانِبِ الغَور لامعُأمِ ارتفَعَتْ عن وجهِ ليلى البراقعأَنَارُ الغضا ضاءتْ وسلمى بذي الغضا