زدني بفرط الحب فيك تحيرا

زِدْني بفَرْطِ الحُبّ فيك تَحَيّراوارْحَمْ حشىً بلَظَى هواكَ تسعّراوإذا سألُتكَ أن أراكَ حقيقةً

عيني جرحت وجنته بالنظر

عَيْني جَرَحَتْ وَجْنَتَهُ بالنّظَرمن رِقّتِهَا فانْظُرْ لحُسْنِ الأثرلم أجنِ وقد جَنيتُ وَرْدَ الخَفَر

ما أصنع وقد أبطأ علي الخبر

ما أصنَعُ وَقَدْ أَبْطَأَ عليّ الخَبرُوَيْلاَهُ إلى مَتَى وكَمْ أَنْتَظِرُكم أَحِمِلُ كم أكْتُمُ كم أصطَبِرُ

عوذت حبيبي بربِ الطور

عَوّذْتُ حُبَيّبي بربِ الطُورِمن آفةِ ما يجري منَ المَقْدُورِما قلتُ حُبَيِّبي منَ التحقيرِ

حديثه أو حديث عنه يطربني

حديثُهُ أو حَديثٌ عنْهُ يُطْرِبُنِيهذا إذا غابَ أو هذا إذا حَضَرَاكِلاَهُمَا حَسَنٌ عندي أُسَرُّ به

لما نزل الشيب برأسي وخطا

لمّا نَزَلَ الشَّيْبُ بِرَأْسِي وَخَطَاوالعُمْرُ معَ الشَبَابْ ولّى وخَطَاأصبحتُ بسُمْرِ سمرقندٍ و خَطا