عين ماض بها عيون مواض
عينُ ماضٍ بها عيونٌ مواضٍفاعلاتٌ فعلَ السيوفِ المواضيوالتفاتُ الغزال لمّا غَزالي
تبدت في قطيع كالصوار
تبدّت في قطيعٍ كالصوارِفتاةٌ عَرفُها نَشرُ الصوارِ
ولي إليك انتسابا بتسميتي
ولي إليكَ انتساباٌ بتسميتيمحمداً وذمامٌ ليس يُختَفَرُولي جوارٌ بأعتابٍ حَلَلتُ بها
فالحمد لله حمدا لا نفاد له
فالحمدُ للَه حمداً لا نَفادَ لهُما طافَ بالبيتِ مَن قد حجّ أو زاراوما محا اللَه ذنبَ الطائفينَ وما
واجبره من كل كسر واردردن عليه
واجبُرهُ من كل كسرٍ واردُرَدَنَّ عليهِ بالمعارفِ يتلوها فيَنجَبِرُوافتَح عليه فُتوحَ العارفينَ وكُن
ألا يا ابن عم المصطفى وحبيبه
ألا يا ابنَ عمِّ المصطفى وحَبيبَهُوصاحبهُ ما إن لذلكَ ناكِرُويا حَبرُ يا بحرَ العلوم الذي به
أأحمد في مغناك قد ظلت أحمد
أأحمدُ في مغناكَ قد ظَلت أحمَدُومثلُكَ من يُسدي الندى حين يُحمدُولا سيما والقوالُ منكَ مُصَرَّحُ
صلاة سلام ثم حمد شهادة
صلاةٌ سلامٌ ثم حمدٌ شهادةٌوتَسبيحٌ استغفارُ الشُكرُ كبّرا
وقالوا إذا ما أتيت لسروال
وقالوا إذا ما أتيتَ لسروالَ فاحذَر حَرّاً شديداًوإياكَ والماءَ فاملأ به الأو
هذي أباطح مكة حولي وما
هذي أباطحُ مكّةٍ حولي وماجمَعَت مشاعرُها من الحُرُماتِأدعو بها لبّيكَ تلبِيَةَ امرِىءٍ