وتسعفه غر القوافي لأنه

وتُسعِفُهُ غُرُّ القوافي لأنهُمشوقٌ إلى تلكَ المرابِعِ شيِّقُويوحى لَهُ من كلِّ قلبٍ لُبابُهُ

لما تستر إذ رآني مقبلا

لمّا تستّر إذ رآني مقبِلاًعنّي زعيماً أنَّهُ لا يُؤنِسُنادَيتهُ لا تُخفِ شخصَكَ إنّما

الله أكبر كم لهذا المصطفى

اللَه أكبرُ كَم لهذا المُصطفىمن مُعجِزاتٍ حَدُّها لا يُحصَرُمَن ذا يَحُدُّ الشُهبُ في أفُقِ السَما

سافر إلى نيل المعزة

سافر إلى نَيلِ المَعَزَّةِ إنَّ في السفَرِ الظفَروانفِر لنَيلِ المجدِ فيمَن