لله حادي الظعن ما أشجاه
للَه حادي الظعن ما أشجاهلما دعا مضنى النوى لبساهلي وللزفرات بين ضلوعه
الدمع هان والفؤاد جريح
الدمع هان والفؤاد جريحسيان دانٍ في الهوى ونزوحهذا قصيّ أبعدته خطوبه
زهر إبان الرضا قد أشرقت
زُهر إبّان الرضا قد أشرقت
وبأفق الأنس صبحا أطلعت
بشرت بالوصل لما أن بدت
بمدائح المختار أحمد خير من
بمدائح المختار أحمد خير منحاز المكارم يبلغُ المأمولفمتى أزور معالما ومشاهداً
رقم المشيب بصفح فودك أحرفا
رقَم المشيب بصفح فودك أحرفاًمنها تعرف ذو الحجا متعرّفافك الشباب رموزها فتصعدت
إذا لمعت عند الأصيل بروق
إذا لمعت عند الأصيل بروقتذكّر ذو وجدٍ وحنّ مشوقوإن صدحت ورقٌ بصرحة أيكة
يا دار طيبة والبعاد مخيف
يا دار طيبة والبعاد مخيفصبرى على بعد الديار ضعيفمن لي بأن أحظى بربع مكارم
سلام على رمل الحمى عدد الرمل
سلام على رمل الحمى عدد الرملوقَل له التسليم من شيّقٍ مثليوقفت به والعين تهمى شؤوم
حتى متى عنا تصد وتعرض
حتى متى عنا تصدّ وتعرضهلا إلى نفحاتنا تتعرّضإن كان أعياك السقام وطبّه
ردوا ليالي لوعتي وعنائي
ردّوا ليالي لوعتي وعنائيفلذيذ عيش الصب في البرحاءمالي وللعذال إذ يلحون في