إلى منزل الأشراف حث الركائبا
إلى منزل الأشراف حثّ الركائباوللهمة العلياء فاطوى السباسباأيا مدع في الحب والغدر شأنهُ
أجل في مغاني وصف أهل العلا طرفا
أجل في مغاني وصف أهل العلا طرفاونزّه بروضات امتداحهم طرفاونظم كتابا من مكارم خلقهم
أقول لركب يمموا أرض يثرب
أقول لركب يمّموا أرض يثربقفوا العيس إن جئتم مغانى ربوعهاونادوا بهاتيك القباب وعرضوا
يا شاديا بين الخمائل أطربا
يا شادياً بين الخمائل أطربَاأصبحت يا شاد بشدوك معجبامتعت سمعى ثم هجت صبابتي
نسيم روض السماع فاحا
نسيمٌ روض السماع فاحافاهتز مضنى النوى ارتياحاغنته ورقَ الوجود لحنا
ما بين زهر الربا ونور البطاح
ما بين زهر الربا ونور البطاحظهرت لوعتي وبان افتضاحيوإذا ما سرَت لنجدٍ صباها
هبت بعرف الصبا أرواح يبرين
هبت بعرف الصبا أرواح يبرين
فخلتها نفحة من نحو دارين
فقلت والوجد والأشواق تغريني