وزاير طاب لنا يومه

وَزايرٍ طابَ لَنا يَومُهُلَو ساعَدَ الدَّهرُ بِإِتمامِهِماذا لَقينا مِن دَواوينِهِ

ليت شعري عن ليت شعرك هذا

لَيتَ شِعري عَن لَيتَ شِعرَكَ هذاأَبِهَزلٍ تَقولُهُ أَم بِجدِّفَلَعَمري إِن كانَ قَولُكَ فيما

إن الخلافة أصبحت سراؤها

إِنَّ الخِلافَةَ أَصبَحَت سَرَّاؤُهامَجلوبَةً وَشرورُها مَصروفَهْعَفوٌ تَعُمُّ بِهِ الذُّنوبُ وَحُرمَةٌ

ترك اللهو والصبى

تَركَ اللَّهوِ وَالصِبىوَتَخَلَّى مِنَ الغَزَلْإِذ بَدا الشَّيبُ في مَجا

يا أيها العائبي ولم ير لي

يا أَيُّها العائِبِيُّ وَلَم يَرَ ليعَيباً أَما تَنتَهي فَتَزدَجِرُهَل لَكَ وَترٌ لَدَيَّ تَطلُبُهُ

سقامي في تقلب مقلتيكا

سَقامي في تَقَلُّب مُقلَتَيكاوَبُرئي في رُضابِ ثَنِيَّتيكاوَحُسنُ مَحاسِن الدُّنيا جَميعاً

تستنكر الناس فتنة شملت

تَستَنكِرُ النَّاس فِتنَةً شَمَلَتقَوماً فَأَدَّتهُم إِلى تَلَفِلا يَعجَبُ النَّاسُ مِن تَصَرُّفِها

راح علينا راكبا طرفه

راحَ عَلَينا راكِباً طِرفَهُأَغيدُ مِثلُ الرَّشَأ الآنِسِقَد لَبسَ القُرطَقَ وَاِستَمسَكَت

نبأ أتى من أعظم الأنبياء

نَبَأ أَتى مِن أَعظَمِ الأَنبِياءِلَمّا أَلَمَّ مُقَلقِلُ الأَحشاءِقالوا حَبيب قَد ثَوى فَأَجَبتُهُم