من له عهد بنوم
مَن لَهُ عَهدٌ بِنَومٍيُرشِدُ الصَّبَّ إِلَيهِرَحمَ اللَّهِ رَحيماً
لو كان يمنع حسن الوجه صاحبه
لَو كانَ يَمنَعُ حُسنُ الوَجهِ صاحِبَهُمِن أَن يَكونَ لَهُ ذَنب إِلى أَحَدِكانَت عَليم أَبَرَّ النَّاسِ كُلِّهِم
أقول إذ غيبوك واصطفقت
أَقولُ إِذ غَيَّبوكَ وَاِصطَفَقَتعَلَيكَ أَيدٍ بِاللَّبنِ وَالطِّينِاِذهَب فَنِعمَ الحَفيظِ كُنتَ عَلى الد
كأنها حين تناءى خطوها
كَأَنَّها حينَ تَناءى خَطوُهاأَخْنَسُ مَوشِيُّ الشَّوى يَرْعى القُلَلْباتَت لَهُ مِن شُرَطِيّ لَيلَةٌ
ونعود سيدنا وسيد غيرنا
وَنَعودُ سَيِّدنا وَسَيِّد غَيرِنالَيتَ التَّشَكّي كانَ بِالعوّادِلَو كانَ يَقبَلُ فِديَةً لَفَدَيته
نبأ أتى من أعظم الأنبياء لما
نَبَأ أَتى مِن أَعظَمِ الأَنبِياءِلَما أَلَمَّ تَقَلقَلَت أَحشائيقالوا حَبيب قَد ثَوى فَأَجَبتهُم
إذا الناس كانوا في الأحاديث والمنى
إِذا النَّاسُ كانوا في الأَحاديثِ وَالمُنىخَلَوتُ بِنَفسي فيك مِن بَينِهِم وَحديأحيدُ بِنَفسي عَنكِ عَمداً وَفي الحشا
لم يعد ذكراك لكن لم يبن
لَم يَعُد ذِكراكَ لكِن لَم يَبِنإِنَّما يَحدُثُ شَيءٌ لَم يَكُنْلَستَ بِالمُذنِبِ فيما بَينَنا
نزلت بالخائنين سنه
نَزَلَت بِالخائِنينَ سَنَهسَنَةٌ لِلنَّاسِ مُمتَحِنَهْخَولَت ذا النُّصحِ نِعمَتَه
يقول لي الخلان لو زرت قبرها
يَقولُ لي الخلّانُ لَو زُرتَ قَبرَهافَقُلتُ وَهَل غَيرَ الفُؤادِ لَها قَبرُعَلى حين لَم أَحدُث فَأَجهَل فَقدَها