ليت عين الرشيد كانت تراكا
لَيتَ عَينَ الرَّشيدِ كانَت تِراكاوَتَرى ما اِحتَوَت عَلَيهِ يَداكاحينَ لَم يَدَع لِلخِلافَةِ مَن يَح
ألم تر أن خير الناس أودى
أَلَم تَرَ أَنَّ خَيرَ النَّاسِ أَودىفَيا للنَّاس للحَدَث العَظيمِجَزاكَ اللَّهُ يَومَ فَقَدتَ عَنّا
كنا وقضبان وهي تسمعنا
كُنّا وَقُضبان وَهيَ تُسمِعُناوَالقَومُ مِن مُطرِقٍ وَمُقتَرِحِنَشرَبُ صِرفاً كَأَنَّ مسكَتَها بِهِ
دعا شجوى دموع العين مني
دَعا شَجوى دُموعَ العَينِ مِنِّيفَبادَرتِ الدُّموعُ عَلى ثِيابيوَقالَ القَلبُ سَمعُكَ ساقَ حَتفي
بعد القريب وأعوز المطلوب
بَعُدَ القَريبُ وَأَعوَزَ المَطلوبُوَعَدَتكَ عَنهُ حَوادِثٌ وَخُطوبُوَمُنيتَ مِن بُعدِ الحَبيبِ بِعاذِلٍ
اصبر النفس على مر الحزن
اصبِر النَّفسَ عَلى مَرِّ الحَزَنوَإِذا عَزَّكَ مَن تَهوى فَهُنفَلَعَلَّ الوَصلَ يَأتي مَرَّةً
من يلقه ممن ترى فلقاؤه
مَن يَلقَهُ مِمَّن تَرى فَلِقاؤُهُإِيّاهُ بِالتَّعظيمِ وَالسُّلطانِوَلَنا عَلَيهِم رُتبَةً إِنَّا لَهُ
جمع الله للخليفة ما كان
جَمَعَ اللَّهُ لِلخَليفَةِ ما كانَ حَواهُ لِسائِرِ الخُلَفاءِفَهوَ مَنصورُهُم إِذا ذُكِرَ الحَز
قل لعيسى أنف أنفه
قُل لِعيسى أَنفِ أَنفِهأَنفُهُ ضَعفٌ لِضَعفِهْلَم يَنَم مُذ كانَ إِلَّا
سقى قبرك الهاطل المسبل
سَقى قَبرَكَ الهاطِلُ المُسبِلُوَجادَت لَكَ الدِّيَمُ الحُفَّلُوَأَسكَنَكَ اللَّهُ خُلدَ الجِنا