سرى البرق من مثواك والليل مسود
سرى البرق من مثواكَ والليلُ مسودُّتُشَقُّ دياجيه كما شُقِّقَ البردفهيّج لي شوقاً كما لفح الغَضَا
أحن إلى دين اليهود من أجله
أحنُّ إلى دينِ اليهودِ من أجلهِولولا حذارُ السيفِ كنتُ يهوديَّاولستُ أخافُ السيفَ إلاَّ لأنني
وركب تساقوا كؤوس الكرى
وركبٍ تَساقَوْا كؤوسَ الكرىوقد طلب النومَ طولُ السرىيؤمُّون نجداً فيا نجدُ بشرى
أيا برق نافح ذكر ظبي مهفهف
أيا برقُ نافحْ ذكرَ ظبيٍ مهفهفٍحوى نفحاتِ المسكِ والندِّ ريَّاهُقسا فرماني عنْ قِسيِّ حواجبٍ
وقزازة زرقاء رق صفاؤها
وقزازةٍ زرقاءَ رقُّ صفاؤهاقد ضمَّ زهرَ الجلَّنارةِ ماؤهاهفاعجبْ لراحٍ كاسُها من فضةٍ
دع الخطي يثني معطفيه
دع الخطِّيَّ يَثني مِعطفيهفإنَّ لأسهمي فضلاً عليههإذا كان العلا قَتْلَ الأعادي
ما لهند تكفكف الدمع حزنا
ما لهندٍ تكفكفُ الدمع حزناًوشفاءُ الحزين في راحَتَيْهاصَبَغَ الدرُّ خدَّها قانياً إذ
كم زورة لي بالزوراء خضت بها
كم زورةٍ ليَ بالزوراءِ خُضْتُ بهاعُبابَ بحرٍ من الليلِ الدجوجيِّوكم طرقتُ قِبابَ الحيِّ مرتديا
ألا عظة إن الزمان خؤون
ألا عظةٌ إنَّ الزمانَ خؤونُوإنَّ ملمَّاتِ الزمانِ فنونُلقد آن أن تُجلى الخطوبُ عن العمى
يا طائر البان إن آنست مؤتمنا
يا طائرَ البانِ إنْ آنَسْتَ مُؤْتَمناًسرَّ الغرام فلا يعلمْ به البانُإنَّ الأوانسَ أغصانٌ مهيمنةٌ