قدم الإمام يسير تحت لوائه
قدم الإمامُ يسير تحت لوائهسَيْرَ السكينةِ سيدُ الأمراءِشمسٌ وبدر يشفيان ذوي العمى
يا أيها الرجل المدلس نفسه
يا أيها الرجل المُدَلِّسُ نفسَهفي جملةِ الكُرَماء والأدباءِبالبيتِ يُنْشِدُ رُبعَه أو نصفَه
وعاتقة زفت لنا من قرى كوثى
وعاتقةٍ زُفَّت لنا من قُرى كُوثَىتُلَقَّبُ أُمَّ الدهر أو بنْتَه الكبرىرأت نارَ إبرَاهيم أيامَ أوقِدتْ
سأثني بنعماك التي لو كفرتها
سأُثني بنُعماك التي لو كَفَرْتُهالأنثت بها منها شواهدُ لا تَخْفىهبِ الروضَ لا يُثْني على الغيثِ نشرُهُ
يقولون ما لا يفعلون مسبة
يقولون ما لا يفعلون مسبّةًمن الله مسبوبٌ بها الشعراءُوما ذاكَ فيهم وحدَه بل زيادةٌ
قد بلينا في دهرنا بملوك
قد بُلينا في دهرنا بملوكٍأدباءٍ عَلِمْتُهمْ شعراءِإن أجدنا في مدحِهم حسدونا
سلوت شبابي والرضاع كليهما
سَلَوْتُ شَبابي والرّضاعَ كليهمافكيف تُراني سالياً ما سِواهُماوما أحدثَ العَصْران شيئاً نكرْتُه
يا أبا الفضل لم تكن عوجة منك
يا أبا الفضل لم تكن عَوْجةٌ منــك علينا تَحُطُّ من عَليائِكْلا ولا في قَضاءِ حقِّ أبي شَيْـ
إن ابن بلبل نخلة
إنَّ ابن بلبلَ نخلةٌلانتْ لصقرٍ من وراءِذاكَ الذي نسخَ الإجا
يا ويح هذا الطبيب ويحاه
قد تَسترُ المرآةُ عَنْــكَ خدوشَ وجهك مَعْ صَداهاوكذاكَ نفسُك لا تُريـ