قالوا سقى الماء بطن وهب
قالوا سقى الماءُ بطنَ وهبٍفقلت أنَّى وكيف ذاكاأين هواضيمُهُ اللواتي
ومغن ببرده ونداه
ومُغنٍّ بِبَرْده ونَداهُتَخمدُ النارُ حين يَفتح فاهُيتغنى بغير رُزءٍ ولا يسـ
ألا رب أشياء مذكورة
ألا رُبَّ أشياءَ مذكورةٍيُحدَّثُ عنها وليستْ تُرىبِعرْسٍ وآوَى وما أشْبها
وذي ود تغيظ إذ جفاني
وذي وُدٍّ تَغيَّظ إذ جفانيأبو حفصٍ فقلت له فداهُألم ترني وقفتُ عليه عِرضي
أبيتم أن تفيدوا شكر مثلي
أبيتُم أن تُفيدوا شكرَ مثليبل اللَّهُ الذي خلق الإباءَرآني اللَّه أرفعَ من جَداكم
لعمرك ما أدري إذا ما تنفست
لَعَمْرُكَ ما أدري إذا ما تنفَّستْكُنَيزَةُ ما أنفاسُها من فُسائِهابها غُلْمَةٌ قد أحرقَتْها بحرِّها
رأيت أذاكم وإن اعتزلتم
رأيتُ أذاكُمُ وإنِ اعتزلتُمجَنوباً تستديرُ على ذُراهافأما لؤْمكُمْ عن كل خيرٍ
لعمرك ما الدنيا بدار إقامة
لَعَمْرُك ما الدنيا بدارِ إقامةٍإذا زالَ عن عين البصير غطاؤهاوكيف بقاءُ الناس فيها وإنما
وما الفقر عيبا ما تجمل أهله
وما الفقرُ عيباً ما تَجمَّلَ أهلُهُولم يسألوا إلا مُداواةَ دائِهِولا عيب إلا عيبُ من يملك الغِنى
ليت شعري من ناكه بهجائي
ليت شعرِي من ناكه بِهجائيمن هَجاني له من الشعراءِمَنْ عَذيرِي يا قومِ من أَشْبهِ الأُمـ