لم يصف الدواء جسمك إلا
لم يُصفِّ الدواءُ جسمَكَ إلاعن صفاءٍ كما يكونُ الصفاءُفلأعدائِك البشاعة منه
لو تلففت في كساء الكسائي
لو تلفَّفتَ في كساءِ الكسائيوتلبَّستَ فروة الفرَّاءِوتَخلَّلتَ بالخليل وأضحى
رأيتك لا تلذ لطعم شيء
رأيتُك لا تَلَذُّ لطعمِ شيءٍتَطعَّمُهُ سوى طعمِ العطاءِوما أُهدي إليك من امتياحي
أتيتك لم أشفع إليك بشافع
أتيتُك لم أشفعْ إليك بشافعٍولو شئتُ كان الناسُ لي شفعاءَولكنَّني وفَّرتُ حمدي بأَسره
أيا رب لو سويت بيني وبينه
أيا رب لو سويتَ بيني وبينهلَما كان عَدْلاً أن نكونَ سواءَفكيف وقد أعليتَه وخَفَضْتَنِي
وإذا ما تحلت الأرض بالنر
وإذا ما تحلَّتِ الأرضُ بالنَّرجس باهتْ به نجومَ السماءِ
أيا فضلا غدا فضلا
أيا فَضلاً غدا فضلاًعن الخلق وفي الزَّمْنَىأَمَا والعَرَجِ المحض الـ
أيا غرة العليا ويا عينها اليمنى
أيا غُرَّة العلْيَا ويا عينَها اليمنىويا صفوة الدنيا ويا حاصل المَعْنَىأأحييتَني بالأمس ثم تُميتني
قولا لسمانة كهف الزنا
قولا لسُمَّانَة كَهْفِ الزناسبحانَ من وسَّع أحْشاكِيغيبُ ماءُ الناس عن أسْرهم
لو أن رجلي عرسه يداها
لو أن رِجْليَ عِرسِه يداهاما أخطأتْهُ رحمةٌ تغشاهامذ خُلقت مرفوعةً رجلاها