يرتاح للنيلوفر القلب الذي
يرتاح للنَّيْلوْفر القلب الذيلا يستفيق من الغرام وَجَهْدِهِوالورد أصبح في الروائح عبدَه
رأيت في المائق ما لا يرى
رأيتُ في المائق ما لا يُرىورأيه في نفسه أَنْفَذُإذا تذكرتُ مديحي له
يا صلعة لأبي حفص ممردة
يا صلعة لأبي حفص مُمرَّدةًكأن ساحتها مرآةُ فولاذِترنُّ تحت الأكف الواقعات بها
يا أيها السيد الذي طهرت
يا أيها السيد الذي طَهُرتبه من المنكراتِ بغداذُومن غدا وهو للخبائث تَر
لا بدع إن ضحك القتير
لا بِدْعَ إن ضحك القتيرُفبكى لضحكته الكبيرُعاصَى العزاءُ عن الشبا
تعنت بالمسواك أبيض صافيا
تُعنِّتُ بالمسواكِ أبيضَ صافياًتكادُ عذارَى الدرّ منه تَحدَّرُوما سرَّ عيدانَ الأراك برِيقها
تربصت بي ريب المنون تجرني
تَربصتَ بي رَيْبَ المنونِ تجرُّنيعلى مَطْلك الممدودِ عصراً إلى عصرِوأعْطيتني زاد المسافر عالماً
يا سيدا لم يلتبس عرضه
يا سيداً لم يلتبس عِرضُهُبذمِّ رائيهِ ولا خابرِهْظاهرُهُ أحسنُ من غيبه
أبلغ فتى آل بشر بل مؤملهم
أبلغْ فتى آل بشرٍ بل مؤمَّلهُمْرسالةً ليس في أمثالها عارُهل جائزٌ يا أبا العباس أو حسنٌ
عظم الله يمن فطرك فطرا
عظَّمَ الله يُمنَ فطرِك فطرايا ابن أعلى الملوك مجداً وذكْراوأهلَّ الشهورَ بالسعد ما عش