لأبي يوسف بنت ليته أعقم ليته
لأبي يوسفَ بنتٌليتَهُ أُعقِمَ ليتَهْتشبه القرد أو الشيْ
ما يوم بين الحبيب بالسعد
ما يومُ بَيْنِ الحبيب بالسَّعْدِولا مُحِبٌّ عليه بالجَلْدِلو كنت يوم الفراق حاضرنا
وقائل كيف تهجو
وقائل كيف تهجوعمْراً وعمروٌ مُعِدُّله زُنوج حضور
تجنت فقال الكاشحون تجنت
تجنَّتْ فقال الكاشحونَ تجنَّتِوضنَّت فقال الناس ويحك ضَنَّتِفقلتُ لهم لا تعجلوا بملامتي
أبا حسن إنني ناصح
أبا حسن إنني ناصحٌوقلَّ لك النصحُ أن تُرْفدَهْأما تتطيَّرُ من أن تكُو
وسائل ذات يوم
وسائلٍ ذاتَ يومعلام عاداك خالدْفقلت جَمَّشَ أيْري
أقصر وعور
أقِصَرٌ وَعَوَرٌوصَلَعٌ في واحِدِشواهدٌ مقبولةٌ
قالوا هجاك أبو حفص فقلت لهم أعاش
قالوا هجاك أبو حفْصٍ فقلت لهمأعاش بعدي سليمان بن داوُودِأنَّى فهمتم كلام الطير ويحكُمُ
توددت حتى لم أجد متوددا
تودَّدتُ حتى لم أجد مُتَودَّداوأَمْلَلْتُ أقلامي عتاباً مُردَّداكأنِّيَ أستدني بك ابن حَنِيَّةٍ
أدركت بالحزم والتدبير ما عجزت
أدركتُ بالحزم والتدبير ما عجزتْعنه ملوكُ بني مروانَ إذ حشدواما زلتُ أسعى عليهم في ديارِهم