ومستقر على كرسيه تعب

ومُستقرٍّ على كرسيِّه تَعِبِروحي الفداءُ له من مُنْصَبٍ نَصِبِرأيته سحراً يقلي زلابيةً

مدحتكم طمعا فيما أؤمله

مدحتُكُم طمعاً فيما أؤمِّلُهُفلم أنل غيرَ حظِّ الإثمِ والوصَبِإن لم تكن صلةٌ منكم لذي أدبٍ