يا أسدا يا ابن جهور طرقت
يا أسداً يا ابن جَهْوَرَ طَرَقَتْدهياءُ يغني في مثلها الأسدُوفيك أشياء من خلائقه
أنى تماطلني وأنت جواد
أنَّى تماطلني وأنت جَوَادُوالشكر يُبْدأ تارةً ويُعادُإني إخالك تسْتَقِلُّ من الجَدا
يا طاهريين لا طهور لكم
يا طاهريين لا طَهورَ لكممن حَيْضة الغدر آخرَ الأبدِجريتُمُ سابقين شأوَكُمُ
عذيري من بدر السماء لحظته
عَذيريَ من بدر السماء لحظتُهفوكَّل إنساني برعيْ الفراقِدِوآنستُه فازداد نفراً كأنه
بلغك الله أن يهنأ مولودك
بلَّغكَ اللّه أن يهنَّأ مَوْلودُك بابنٍ وأنت شاهِدُهُحامِدَ ربٍّ أراك مثلهما
أصبح ذا والد وذا ولد
أصبح ذا والد وذا ولدِمن بعدما كان بيْضَة البلدِلما ادعى والداً فجاز له
أخالد لا تكذب فلست بخالد
أخالدُ لا تكذبْ فلست بخالدهنالك بل أنت المكنَّى بخالدِولَلكلْبُ خير منك لؤمك شاهدي
يا سيدي أنجز حر ما وعد
يا سيدي أنجزَ حُرٌّ ما وعدْوالحرُّ من أعطى أخاهُ ما وَجدْولم يكنْ ليومه في الوعْدِ غَدْ
ما أنس لا أنس هندا آخر الحقب
ما أنسَ لا أنْسَ هنداً آخرَ الحِقَبِعلى اختلاف صُروفِ الدهر والعُقُبِيومَ انتحتْنا بسهميها مُسَالمةً
الله يعلم أنني يا سيدي أحيا بقربك
اللَّه يعلمُ أننييا سيدي أحيا بِقربِكْكَمِدٌ على ما فات منْـ