يمن الله طلعة المولود
يَمَّنَ اللَّهُ طلْعَةَ الموْلُودِوَحَبَا أَهْلَه بطول السعودِفهُمُ الضَّامِنون حين تَوَالَى
بكاؤكما يشفي وإن كان لا يجدي
بكاؤكُما يشْفي وإن كان لا يُجْديفجُودا فقد أوْدَى نَظيركُمُا عنديبُنَيَّ الذي أهْدَتْهُ كَفَّايَ للثَّرَى
للناس عيد ولي عيدان في العيد
للناس عِيدٌ وَلي عِيدانِ في العِيدِإذا رأيْتُكَ يا ابن السَّادَةِ الصِّيدِإذا هُمُ عَيَّدُوا عِيديْن في سَنَةٍ
إن المنية لا تبقي على أحد
إن المنِيَّةَ لا تُبْقي على أحَدِولا تهابُ أخا عزٍّ ولا حَشَدِهذا الأميرُ أَتَتْهُ وهْو في كَنَفٍ
يا ابن الوزيرين وابن السادة الصيد
يا ابن الوزِيرَيْنِ وابن السَّادة الصِّيدِيا سَيِّداً غير مظلوم بتَسْويدِلك الهناء بمولودٍ أقَرَّ بهِ
نسبته كاذبة كاسمه
نِسْبَتُهُ كاذبةٌ كاسْمِهِسُمِّيَ بالخلْدِ ولن يَخْلُداكذاك قالوا قحْطَبِيٌّ ولمْ
لي أربعون من السنين
لي أربعون من السِّنيــن وأربعون من الولدْلا بل عَلَيَّ وليس لي
مدحتك مختارا فلم تك طائلا
مدحتُك مختاراً فلم تكُ طائلاًفلا تَلْحَيَنِّي إنْ هجوتُك مُحْرَجاإذا مادحٌ أرَّقْتَ عينيهِ باطلاً
قل للذي أعجبت محاسنه
قل للذي أعجبتْ محاسِنُهُوَعَجَّبَتْ فَهْي لِلْوَرى سُبَحُوَمَنْ غدا والنَّوالُ من يَدِهِ
قل للأمير أدام الله غبطته
قل للأمير أدام الله غبطَتَهلا زال عيدُك موصولاً بأعيادِعيدٌ تَنافستِ الأيامُ زينَتَه