ضرطة إبراهيم في البربخ

ضَرْطَةُ إبراهيم في البَرْبَخِكنفْخة النَّافخ في المِنْفَخِرِيعَ لها الأحياءُ من هوْلها

لو صادت البقة فيل الزنج

لو صادت البقَّةُ فيلَ الزَّنْجِ
وهملجَ البُرغُوثُ تحت السَّرْجِ
وأصبح الهَفْتُ كَشَطْرِ البَنْج

كم بغور الشآم غادرت منهم

كم بغوْر الشَّآم غادرتُ منهمْغَائراً مُوفياً على أهل نجدِيلعب الدَّسْتَبَنْدَ فَرْداً وإنْ كا

إن أسرق الشعراء شعرهم

إن أَسْرِقِ الشعراءَ شعْرَهُمُفجزاءُ ما سَرقُوا من المجدِسرقوك مجدَك وهْوَ مدَّخَرٌ