يا لائمي في الراح غير مقصر
يا لائمي في الرَّاح غيرَ مُقَصِّرٍلا زال رأيكَ سيِّئاً في الرَّاحِفَأقَلُّ ما في ترك مثْلِكَ شُرْبَهَا
قل لنجح أخطأت باب النجاح
قل لِنُجْح أخطأتَ باب النّجاحبل تعاطيتَهُ بلا مفتاحِإنَّ ودَّانَ لا تَوَدُّ خَصِيَّاً
عيني إلى من أحب تختلج
عيني إلى من أحبُّ تَخْتَلِجُوالصبر عن حسن وجهه سَمِجُطال اشتياقي إلى مُنَعَّمَةٍ
ما للملول وفاء في مودته
ما لِلْمَلولِ وفاءٌ في مَودَّتِهِقَلْبُ الملولِ إلى هجرٍ وإقصاءِكأنني كلما أصبحتُ أَعتِبُهُ
أعاذل إن شرب الراح رشد
أعاذل إن شربَ الراحِ رشدٌلأن الراحَ تأمر بالسماحِتقينا شُحَّ أنفسنا وذاكم
لولا عبيد الله قلت ولم أخف رهق الجناح
لولا عبيدُ الله قلْــت ولم أخف رَهَق الجُناحِيا مادحَ القوم اللئا
يا ذا الذي لو هجاه مادحه
يا ذا الذي لو هجاه مادحهعُوقب هَلّا يثاب بالمِدَحِتعتدُّه بَهْرجَ المديحَ ولا
إذا ساء ظن بمسترفد
إذا ساء ظنٌّ بمسترفَدٍأطال القصيدَ له المادحُوقِدْماً إذا استبعِد المستقَى
لما رأيت الشعر أصبح خاملا
لما رأيت الشعر أصبح خاملاًنبَّهتُهُ بفتىً أغرَّ صريحِلم أمتدحْه لخَلَّةٍ أبصرتُها
تفيء الأيور على أهلها
تُفيء الأُيورُ على أهلهامن الغُنم ما لا تفيء الرماحُبعينيك فرسانُها الذائدو