يا لهف نفسي للأحبه
يا لهفَ نفسي للأحبَّهْورجائِهِم غَوْثَ الأطبَّهْلم يَشْفِهِمْ كدُّ الطبيـ
رأيتك شبهت الضمير وحفظه
رأيتك شبَّهْتَ الضمير وحفظَهُحَسائكَهُ بالحوض في حفظه الشَّرباوقرَّضتَ منه أن يصادَف حِفْظُهُ
وقتك يد الإله أبا علي
وَقَتْكَ يدُ الإله أبا عليٍّولا جَنحتْ بساحتك الخطوبُوزُحزحَتِ المكارهُ عنك طُرّاً
أبلغ أبا سهل فتى العجم الذي
أبْلغ أبا سهلٍ فتى العَجَم الذيأضحتْ تَمنَّى كونَهُ منها العَرَبْيا من غَدا وعزيمُهُ ولسانُهُ
كساء بني نوبخت مهلا فإنني
كساءَ بني نُوبَخت مهلاً فإننيأراك تُناغي طيلسانَ بني حربِأُعيذكَ أن تأبى مَسيرةَ ليلةٍ
فتحت أبواب مدح لا انغلاق لها
فتحتُ أبوابَ مدحٍ لا انغلاقَ لهامن إخوة لك جاؤوا بالأعاجيبِفجازِني بمديحي أو مديحِهِمُ
سأثلج باصطناع العرف صدري
سأُثْلِجُ باصطناع العُرف صدريوأُعدِمُ كاهلي ثِقَلَ الذُّنوبِوأُحسِنُ لا بحظِّك بل بحظي
أبا الصقر لست أرى مهديا
أبا الصقر لستُ أرى مُهْدياًلك المدحَ غيريَ إلا مُثاباوقد كدتُ من فَرْط ما شَفَّني
أبا جعفر واصفح عن الفاء إنها
أبا جعفر واصفحْ عن الفاء إنّهاتزيدك في جَعْرٍ من الأَفِّ جانبارأيتك للفعل الجميل مُجانباً
لي خادم لا أزال أحتسبه
لي خادمٌ لا أزال أحتسِبُهْيغيب حتى يردَّه سغَبُهْنُرسله لاشتراء فاكهةٍ