ابن الرومي أرشيف

تتلقى بالعبس وهي تحيي

تُتَلقَّى بالعبس وهي تَحَييبنسيمٍ فيه حياة النفوس

النار في خديه تَتَّقِدُوالماء في خديه يَطَّرِدُضدان قد جُمِعا كأنهما

أيا ثقفيُّ أراك الذيسيُلحقُ أُخرى ثمودٍ ثمودافيا لَثَقيفٍ بقايا ثمو

لِيَكفِكَ حاسداً حَسَدُهْوما تَصْلى به كَبِدُهْفلو أسْعرته ناراً

أقبل الفطرُ وهْو يحكيك جودامُطعِماً مُطلِعاً عليك سعودافاشربِ الراح واقترحْ أن تُغَّنى

لأبي بكر كلامٌواحدٌ لا يتعدَّىضرب اللّه عليه

أبا الحسين وأنت المليك يُنصِفُ عبدَهْويسمع المدحَ فيه

قدمتَ قدوم البدر بيتَ سُعُودِهِوأمرُك عالٍ صاعدٌ كصعودِهِلبستَ سناه واعتليتَ اعتلاءه

تأخَّر من ثوابك ما أرَجِّيوما بعد الذي أنظرت بَعْدُأعيذُك أن يكون نداك يأتي

سأحمد بعد اللّه في كل مشهدِأبا حسن أعني عليَّ بنَ أحمدِوأشكرُهُ شكرين شكراً لحاجة