هذا هو السعي لا ما يدعي الواني
هَذا هُوَ السَعيُ لا ما يَدَّعي الوانيوَذي الوَقائِعُ لا أَيام ذبيانِأَدنيتَ حَين تَميم حينَ صُلتَ بِهِ
تحت الظلام محتجباً
تَحتَ الظَلام مُحتَجِباًيَعتِبُني لا عَدِمتُ مَن عَتَباجاءَت بِلا مَوعِدٍ
لولا الرقيب غداة زموا الأينقا
لَولا الرَقيب غَداةَ زَمّوا الأَينَقالَسَقَيتُ بالتَوديعِ قَلباً مُحرَقاصُنتُ الدُموعَ فأَظهَرَتِ النَوى
حفط اللسان عن القبيح أمانُ
حَفِط اللِسان عَن القَبيح أَمانُيَزكو بِهِ الاسلامُ وَالإِيمانُوَالصَمــــتُ عَمّا لا
قطعت يد قطعت ذوائب شعره
قُطِعَت يَدٌ قطَعت ذَوائِبَ شَعرهلِم طاوَعَت ذا أَمرَها في أَمرِهِقَطَعوا ذَوائِبَه لِيَمحوا حُسنَه
وذات شجو أسال البين عبرتها
وَذات شَجوٍ أَسالَ البينُ عَبرتَهاقامَت تُوَمِّلُ بالتَفنيدِ اِمساكيلَجَّت فَلَمّا رأَتني لا أُصيخُ لَها
يقول وقد عاتبته حين زارني
يقولُ وَقَد عاتَبتُهُ حينَ زارَنيعَلى الصَدِّ دَعني من ذُنوبي الأَوائلِوَفُضَّ بصيرَ اللَيلِ بالوَصلِ واتَّرِك
سرى عائفاً من عرفه وحليه
سَرى عائِفاً مِن عُرفهِ وَحُليهِفَأَمنهَ زيُّ السُرى عَن حُجولِهِصَحباً ثُمَّ أَصبحتُ شاكِياً
هلت بشائر تاليات بشائر
هَلَّت بَشائِرُ تالياتِ بشائرِوَعَساكِرٌ تأتي بِغُنم عَساكِرِفي سَوابِغ نِعـــــمٍ
كم في العذار إلى العذال من عذر
كَم في العِذار إِلى العُذّالِ مِن عُذُرٍوَكَم يُحاوِرُهُم عَن لَومي الحَوَرُوَكَم أَرى عِندهم مِن حُبّه خَبَراً