وواضحة المقلد أم خشف
وَواضِحَةِ المُقَلَّدِ أُمِّ خِشفٍتُذَكِّرُنِى سُلَيمَى مُقلَتَاهَاإِذا نَظَرَت عَرَفتُ النَّحرُ مِنهَا
أطعت الآمريك بقطع حبلى
أَطَعتِ الآمِرِيكِ بِقَطعِ حَبلِىمُرِيهِم فِى أَحِبَّتِهِم بِذَاكِفَإن هُم طاوعُوكِ فطَاوِعِيهِم
هل القلب عن ذكرى أميمة ذاهل
هَلِ القَلبُ عَن ذِكرَى أُمَيمَةَ ذَاهِلُنَعَم حِينَ يَمشي بى إِلى القَبرِ حَامِلُبِنَفسِىَ مَن لا تَقنَعُ النَّفسُ دُونَهُ
خليلى روحا مصعدين فسلما
خَلِيلىَّ رُوحَا مُصعِدَينِ فَسَلَّمَاعَلَى نِسوَةٍ بالعابِدَينِ مِلاحِفَإِن أَنتُما كَلَّمتُمَاهُنَّ فَاشكُوا
وطئت على أعناق قيس فما اشتكت
وَطئتُ عَلَى أَعنَاقِ قَيسٍ فما اشتَكَتهَوَانى ولاَ أَحفَى تَحَرُّكُهَا نَعلِىوَقَيسٌ كَثُعلِ الشّاه في الضَّرعِ لاَ تَرى
قفى يا اميم القلب نقض لبانة
قِفِى يَا اُمَيمَ القَلبِ نَقضِ لُبَانَةًونَشكُ الهَوى ثُمَّ افعَلى ما بَدَالكِسَلِى البانَةَ الغَنَّاءَ بِالأَبطَحِ الَّذِى
أمصعب قد نجوت من الأعادى
أَمُصعَبُ قد نَجَوتَ مِنَ الأعادىولم تُصبح بِمُعتَرَكٍ قتيلاثَأَرتَ مُزَاحِماً وسَرَرتَ قَيساً
إن يك هذا من أميمة خسة
إن يَكُ هَذَا مِن أُمَيمَةَ خِسَّةًنُطِعهَا وَنَضرِب بالسّيُوفِ جَنَاحَا
قالوا هجتك سلول اللؤم مخفية
قالوا هَجتكَ سَلولُ اللُّؤمِ مُخفِيةًفاليومَ أهجوا سَلولاً لا أُخافيهَاقالوا هجاكَ سَلوليٌّ فقلتُ لهم
يذكركم نظمي لديكم وإنني
يذكِّرُكم نظمي لديكم وإننيرهينُ البلى تحت التراب رميمُليرحمني من كان منكمُ راحماً