ويعتادني ذكراك في كل حالة
وَيَعْتادُنِي ذِكْراكَ في كُلِّ حالَةٍفَتَشْتَفُّنِي حَتّى تُهَيِّجَ وَسْواسِيوَأَشْتاقُكُمْ وَالْيَأْسُ بَيْنَ جَوانِحِي
أنا والندى سيفان في
أَنا وَالنَّدى سَيْفانِ فييَدِ ماجِدٍ نَصَرَ الْمَكارِمْهذا يَفُلُّ بِهِ الْخُطُو
أبا الفضل كيف تناسيتني
أَبا الْفَضْلِ كَيْفَ تَناسَيْتَنِيوَما كنْتَ تَعْدِلُ نَهْجَ الرَّشادِفَأَوْرَدْتَ قَوْماً رِواءَ الصُّدُورِ
أبا أحمد كيف استجزت جفائي
أَبا أَحْمَدٍ كَيْفَ اسْتَجزْتَ جَفائِيوَكَيْفَ أُضِيعَتْ خُلَّتِي وَإِخائِيوَهَبْنِي حُرِمْتُ الْجُودَ عِنْدَ طِلابِهِ
يا موقد النار الذي لم يأل في
يا مُوقِدَ النّار الَّذِي لَمْ يَأْلُ في اسْتِخْراجِ ماءِ الْوَرْدِ غايَةَ جَهْدِهِأَوَ ما ترَى الْقَمَر الْمُحْرِّقَ ظَالِماً
إذا ما ارتاح للراح الندامى
إِذا ما ارْتاحَ لِلرّاحِ النَّدامىوَهَيَّجَتِ ابْنَةُ الكَرْمِ الْكِراماوَقامَ يُدِيرُها صَهْباءَ صِرْفاً
لعمر أبي العطاء لئن تولى
لَعَمْرُ أَبِي الْعَطَاءِ لَئِنْ تَوَلّىلَنِعْمَ مُعَرَّجُ الرَّكْبِ الطِّلاحِونعم أبو الضيوف إذا أطاحت
هو الرسم لو أغنى الوقوف على الرسم
هُوَ الرَّسْمُ لَوْ أَغْنى الْوُقُوفُ عَلَى الرَّسْمِهُوَ الْحَزْمُ لَوْلا بُعْدُ عَهْدِكَ بِالْحَزْمِتَجاهَلْتُ عِرْفانِي بِهِ غَيْرَ جاهِلٍ
رأيتك لما شمت برقك خلبا
رَأَيْتُكَ لَمّا شِمْتُ بَرْقَكَ خُلَّباًوَما أَرَبِي في عارِضٍ لَيْسَ يُمْطِرُفَأَخْطَأَنِي مِنْكَ الَّذِي كُنْتُ أَرْتَجِي
لقد جاوزت فيك مقدارها
لَقَدْ جاوَزَتْ فِيكَ مِقْدارَهاخُطُوبٌ قَضَتْ مِنْكَ أَوْطارَهاوَكَيْفَ تَرَقَّتْ إِلى مُهْجَةٍ