حاجيت كل فطن لبيب
حاجيتُ كلَّ فطِنٍ لبيبِمَا اسمٌ لأنثى من بني يعقوبِذاتِ كراماتٍ فزُرهَا قربةً
أأصحاب نا يا صاحب الأدباء
أأصحابَ نا يا صاحِبَ الأدباءِويا نخبة الكُتّابِ والشُّعراءِلأعطيتُكُم فَصلَ الخطابِ وَوَصلَهُ
يا قادما عمت الدنيا بشائره
يا قادماً عَمَّت الدنيا بشائرُهُأهلاً بمقدَمِكَ الميمونِ طائِرُهُومُرحَبَّا بك من عيدٍ وفي جَذَلٍ
فكأنما هي روضة قد جادها
فكأنما هي روضة قد جادهامن عارض البكر الغمام الصيبفتفتح النوار في ساحاتها
بدور بدت من فوقِ أطواقها على
بدورٌ بدت من فوقِ أطواقها علىرياض شَدت في قضبهان ذات أوراقيناظر منها الأقحوان ثغورَها
وكم لك عندي قبلها من قصيدة
وكم لك عندي قبلها من قصيدةأريت بها في رفع قدري اقتداركانثرنَ عليّ القولَ مَثنَى وموحداً
نتيجة آداب وطبع مهذب
نتيجة آداب وطبع مهذبأطال مداه في البيان وأعرضاولا مثل بِكرٍ باكرتني آنفا
قدحت زنادي بالعتاب فهاكها
قدحت زنادي بالعتاب فهاكهانتيجة فكرٍ فيه أضرمت ناركافها هي تُبدي من وجوه جفائها
فضائلك الحسنى علي تواترت
فضائلك الحسنى عليَّ تواترتبمنهمرٍ من سُحب فكرك غيداقخزائنُ آداب بعثت بدُرِّها
زارت تجر بنخوة أذيالها
زارت تجرُّ بنخوةٍ أذيالهاهيفاء تخلطُ بالنّفار دَلالهافالشمس من حسد لها مصفرّةٌ