صلى الإله عليه ما بدا قمر ثم
صلى الإلهُ عليهِ ما بدا قَمَرٌثم الرِّضا عن أبي بَكرٍ وعَن عُمَرِوسائرِ الآلِ والصحب الذين لهم
صلى الإله على المختار من مضر
صلى الإلهُ على المختارِ من مُضَرٍهادي الخليقَةِ نهجاً واضحاً سدداوجملة الآلِ والصحبِ الذينِ لهم
لكن آيته العظمى التي وقفت
لكنَّ آيَتَهُ العُظمَى التي وَقَفَتلها الخلائقُ طُرّاً مَوقِفَ الحَصَرِهي الكتابُ الذي إعجازُهُ أبداً
لكن ولا ككتاب الله معجزة
لكن ولا كَكِتَابِ اللهِ مُعجِزَةًفنورُها لجميعِ العالمينَ بدا
وكم جماد وعجما له نطقا
وكم جماد وعجماً له نطقاكالضبِّ والدبِّ والحصباء والحجروحنَّة الجذع من أعلامه وكفى
والجذع حن إليه حين فارقه
والجِذعُ حنَّ إليه حينَ فَارَقَهُشَوقاً إلى ذَلِكَ النور الذي عهداوالبدرُ شُقَّ له والضَّبُ كلمه
الحمد لله حمدا زاكي الأثر
الحمد للّه حمداً زاكي الأثرِمردّد الذكر بالآصال والبكرِوالله أكبر تعظيماً لعزَّتِهِ
لئن عاقني ذنبي فغودرت مبعدا
لئن عاقني ذنبي فغودرت مبعداولم أر أربعاً للرسول ومعهدافأهدي صلاتي ما حييت مرددا
وكم آية للمصطفى نورها انجلى
وكم آيةٍ للمصطفى نُورُهَا انجَلَىوحسبُكَ إن سحّ الغمَامُ وظلَّلاَله وأبانت نطقها ظبيةُ الفَلاَ
حديث قديم في الورى غير حادث ترام
حديثٌ قديم في الورى غير حادث
ترام على دار الخطوب الكوارثِ
فيا باحثاً عن حتفه أي باحث