وربما ضاقت الأمور على المرء
وربما ضاقت الأمور على المرء له في حال ضيقها الانفراجوإذا احلولك الدجى فجدير
يقولون في شرب الدخان منافع
يقولون في شرب الدخان منافعلقد عظمت نعتاً على كل منعوتفقلت لهم لو كان ذلك لم يكن
تذكر مهدا بالغوير ومعهدا
تذكر مهداً بالغوير ومعهدافغار به الوجد المجد وانجداوعن له بالأبلق الفرد بارق
لا تعجبوا ان سال دمعي دما
لا تعجبوا ان سال دمعي دماًواشتعلت نار تباريحيفلست من يكب على غيره
رويدك إن بعد الضيق مخرج
رويدك إن بعد الضيق مخرجوصبرك عنده أبهى وأبهجوكم من كربة عظمت وجلت
وبي مضاضة عيش مسني لغب
وبي مضاضة عيش مسني لغبمنها وساورني في سورها سغبحتى تصور لي منها على ظمأ
تباعد عن دنئ دنيوي
تباعد عن دنئ دنيويولا تك غير فضل الله راجألم تر أن طول القرب يردي
يظن الفراش الليل سجنا مؤبدا
يظن الفراش الليل سجناً مؤبداًعليه وضوء الشمع من سجنه بابافيلقي إليه نفسه كي يجيزه
أرحنا بذات الطلح عيسا طلائحا
أرحنا بذات الطلح عيساً طلائحاورحنا نراعي للديار روائحانجد السرى ليلا وزهر نجومه
بروحي من أغرى الفؤاد لحبه
بروحي من أغرى الفؤاد لحبهفقلبي به صب ودمعي له صبوإني لمعذور على صبوتي به