لمثال نعل المصطفى أصفي الهوى
لِمِثَالِ نَعْلِ المُصْطَفَى أُصْفِي الهَوَىوَأَرَى السُلُوَّ خَطِيئَةً لَنْ تُغْفَراوَإِذَا أُصَافِحُهُ وأَمْسَحُ لاثِماً
من ذا على الدهر مكث
من ذا على الدهر مكثوأيّ عمرٍ ما نكثخان الفتى ما جمعت
بنفسي مثلجات للصدور
بِنَفْسِي مُثلِجَاتٍ لِلصدُورِلَهَا سِمَتانِ مِنْ نارٍ وَنُورِحَوامِلُ وَهْيَ أَبْكَارٌ عَذَارَى
لله قلعة بيران وعزتها
لِلَّهِ قَلْعَةُ بِيرانٍ وَعِزَّتهَاعَلَى الأَعَاصِيرِ فِي ماضِي الأَعَاصِيرِعَنَتْ وَدَانَتْ عَلَى حُكْمِ المُنَى فَرَقاً
مرحبا مرحبا بأسنى وليد
مَرْحَباً مَرْحَباً بِأَسْنَى وَليدِزِيدَ مِنْ آلِ خَالِدِ بنِ الْوَليدِ
أشاد بها الداعي المهيب إلى الرشد
أَشَادَ بِها الدَّاعِي المُهيبُ إلَى الرُّشْدِفَهَبَّ لَها أَهلُ السعَادَة بِالخُلْدِوِلايَةُ عَهْدٍ أنْجَزَ الحَقُّ وَعْدَه
ويرتاح للروحاء قلبي وفجها
وَيَرتاحُ لِلروحاء قَلبِي وَفَجهاإِذا سَلَكَت شِعْباً ركابِيَ أَو فَجّا
وإما رأيت الرسوم امحت
وَإِما رأَيتَ الرُّسُومَ امَّحتوَلَمْ يُرع حَقٌّ لِذِي مَطلَبِفَخُذْ فِي الترحلِ عَنْ تُونُسٍ
لا تعيبوا السواد فهو مناكم
لا تَعِيبُوا السَّوادَ فَهُوَ مُناكُمْفِي فُرُوعٍ وأَعْيُنٍ وَحَواجِبْولَقَدْ تَجْعَلُونَ مِنْهُ رُقُوشاً
تجافت عن مضاجعها جنوب
تَجَافَتْ عَنْ مَضَاجِعِها جُنوبُتُدافِعُ بِالإِنَابَةِ مَا يَنُوبُوَهَبَّتْ أَعْيُنٌ في اللَّهِ تَبْكِي