دار بنيناها وعشنا بها
دارٌ بَنَيناها وَعِشنا بِهافي دَعَةٍ مِن آلِ مِرداسِقَومٌ مَحَوا بُؤسِي وَلَم يَترُكُوا
كفي ملامك فالتبريح يكفيني
كُفّي مَلامَكِ فَالتَبرِيحُ يَكفِينيأَو جَرِّبِي بَعضَ ما أَلقى وَلُومِينيبِرَملِ يَبرِينَ أَصبَحتُم فَهَل عَلِمَت
أمثل قرواش يذوق الردى
أَمِثلُ قِرواشٍ يَذوقُ الرَدىيا صاحِ ما أَوقَحَ وَجهَ الحِمامحاشا لِذاكَ الوَجهِ أَن يَعرِف ال
لو أن دارا أخبرت عن ناسها
لَو أَنَّ داراً أَخبَرَت عَن ناسِهالَسَأَلتُ رامَةَ عَنِ ظِباءِ كِناسِهابَل كَيفَ تَسألُ دِمنَةً ما عِندَها
صبرت على الأهوال صبر ابن حرة
صَبَرتَ عَلى الأَهوالِ صَبرَ ابنِ حُرَّةٍفَأَعطاكَ حُسنُ الصَبرِ حُسنَ العَواقِبِوَأَتعَبتَ نَفساً يابنَ نَصرٍ نَفِيسَةً
سرى طيف هند والمطي بنا تسري
سَرى طَيفُ هِندٍ وَالمَطِيُّ بِنا تَسريفَأَخفى دُجى لَيلٍ وَأَبدى سَنا فَجرِخَلِيلَيَّ فُكّاني مِنَ الهَمِّ وَأَركَبا
أما الإمام فقد وفى بمقاله
أَمّا الإِمامُ فَقَد وَفى بِمَقالِهِصَلّى الإِلَهُ عَلى الإِمامِ وَآلِهِلُذنا بِجانِبِهِ فَعَمَّ بِفَضلِهِ
سقيت الحيا أيها المنزل
سُقِيتَ الحَيا أَيُّها المَنزِلُوَجادَتكَ أَنواؤُهُ الهُطَّلُوَإِن أَنتَ لَم تُبقِ بَينَ المَلامِ
منا الثناء ومنك الصيب الغدق
مِنّا الثَناءُ وَمِنكَ الصَيِّبُ الغَدِقُفَضلٌ يَعُمُّ وَشُكرٌ طَيِّبُ عَبِقُنُثنِي عَلَيكَ بِما أَولَيتَ مِن كَرَمٍ
أهاج لك التبريح إيماض بارق
أَهاجَ لَكَ التَبرِيحَ إِيماضُ بارِقِعَلى الجَوِّ مِنهُ ساطِعٌ يَتَوَهَّجُيَلُوحُ يَمانِيّاً كَأَنَّ صَرِيمَهُ