حدا وما خفض في سوقه

حَدا وما خفَّضَ في سُوقِهِواعتَسفَ المَجهَلَ حتَّى حُدِيلَم تَبكِ لِلعادي سماءٌ ولا

خربت دار مقام كنت تنزلها

خرَّبت دارُ مُقامٍ كنتَ تنزلُهافما عَمرتَ ديارَ الهُون والحِلَلافاليومَ تخلعُ ما عالَيتَ من حُللٍ

كم مقلة من مقل الحور

كم مُقلَةٍ من مُقَلِ الحُورتَبسمُ بين الت ّينِ والطُّورِكحلاءُ دَعجاءُ ولكنّها