يا حبذا ليلة لنا سلفت
يا حَبَّذا ليلةٌ لنا سَلَفَتأغرَت بنفسي الهَوى وقد عَرفتدارَت بظلمائها المُدامُ فكم
جاء علي بملهيات
جاءَ عليٌّ بِمُلهِيَاتللهمِّ والقُبح جامِعاتِلم يَلتَفت ناظري إليها
أما ترى النار وهي راقصة
أما ترى النّارَ وهي راقِصَةٌتنفُضُ أردانُها من الطرَبِتضحكُ من آبنوسِها عَجباً
وليلة عاقدت عيني كواكبها
ولَيلةٍ عاقَدَت عَيني كَواكِبَهاعلى السهادِ وخَيلُ اللَّهو في خَبَبِبتنا نُسَلسَل في آذانِنا نَغَمٌ
ذو الظلم في ظلمه يفيظ
ذُو الظَّلم في ظُلمِهِ يَفيظُوَهوَ على نَفسِهِ حَفِيظُغَيظَ على كَيدِهِ ولكِن
بالله يا ناعمة الخمس
باللَهِ يا ناعمةَ الخَمسِأَحُلتِ عَن عَهدِكِ بالأَمسِقُوموا انظروا كَيفَ ضَحا ظلُّهُ
أنت الكرى مؤنسا عيني وبعضهم
أنتَ الكرى مُؤنساً عيني وبعضُهُممثلُ القَذى مانعاً عيني من الوَسَنِ
أيها الساطع نشرا وأرج
أيها الساطعُ نشراً وأرجكيفَ يستأذننا من قَد وَلَجكيفَ يستأذن من مَسكنُهُ