لعمري لقد هامت عيون قلوبنا
لَعَمري لقد هامَت عُيونُ قُلوبنابمحجوبةٍ إلا عن السمعِ تُستَرُفبتنا كأنَّ الطير فوقَ رؤوسنا
أما لهذا الشيخ من عهد عاد
أما لِهذا الشَيخ من عَهدِ عادمن أجَلٍ يُقضي ولا مِن مَعادليتَ لَنا في سنّه قَهوَةً
لقد خسر الساعي إلى غير ربه
لقَد خَسِرَ السَّاعي إلى غير ربِّهِنِفاقاً وَهَل بَعدَ الرِّياءِ نِفاقُسَتَلقى الذي قدَّمتَهُ وذَخَرتَهُ
وكيف أؤدي شكر من إن شكرته
وكيفَ أُؤدِّي شَكرَ من إن شكرتُهُعلى بِرِّ يَومٍ زادَني مِثلَهُ غَدافإن رُمت أقضي اليَومَ الَّذي مَضى
ولو وفت الأيام جاشت صدورها
ولو وفَتِ الأَيّام جاشَت صُدورُهابما ضُمّنتهُ أو تبلغَ ما عِنديولو جرت الخمسُ الرِّياحُ تضوَّعَت
متى يقصد المرء في غيره
متى يَقصِدُ المرءُ في غيرهِإذا كانَ في نفسِهِ يُسرِفُأَرَى النَّفسَ إن بَلَغَت غايةً
يا روضة بعدت بها أيدي النوى
يا روضةً بعُدت بها أَيدي النّوىضَنَّ الزَّمانُ بوررةٍ أَزدادُهافتركتُها والحُسنُ ملءُ نَواظِري
خل جنبيك لباغ
خَلِّ جَنبَيكَ لِبَاغِوتجوَّز بِبَلاغِواستمع ما أنزلَ اللَّ
وذي نخوة يختال ثاني عطفه
وذي نَخوةٍ يَختالُ ثاني عِطفِهِفَلولا تَناهي لُؤمهِ قُلتُ أَصيَدُلهُ نظرةُ الزّرقاء في كُلِّ بِدعَةٍ
حتى متى تستفزك الخدع
حتَّى مَتى تَستفزكَ الخُدعوكم وكم تستقيدكُ البدعُتأمُلُ والموتُ وَيحَ نفسكَ لا