إني أهزك هز الصارم الخذم

إنّي أَهُزُّك هَزّ الصَّارمِ الخَذِمِوبيننا كُلُّ ما تَدرِيهِ من ذِمَمِحاشاك من قطع أُنسٍ أنتَ واصِلهُ

هب النسيم هبوب ذي إشفاق

هبَّ النسيمُ هُبوبَ ذي إشفاقِيُزهى الهَوى بِجَناحِهِ الخَفَّاقِوكأنّما صَبحَ الغُصُونَ بِنَشوَةٍ

وليلة عنبرية الأفق

ولَيلَةٍ عَنبَريَّةِ الأُفُقِرَوَيتُ فيها السُّرورَ من طُرُقِوكنتُ حَرّانَ فاقتدحتُ بها

تقدم هوى أو تأخر نهى

تقدَّم هوى أو تأخَّر نُهىفإنّ إلى رَبِك المنتَهىوقد حُفَّ بالشَّهوات الجَحيمُ