سرى طيف من أهوى فهل هو مسعدي
سرى طيفُ من أهوى فهل هو مُسعديفاطلبُهُ عنه بانجاز موعديألمَّ بنا وَهناً وقد غَلَبَ الرُّبا
أهيف عبل الردف صفر حشاه
أهيفُ عبلُ الردف صِفرٌ حشاهلو قيل للحسن انتسبْ ما عداهأسخط من يهواهُ مستيقظاً
هل على ذي شبيبة من جناح
هل على ذي شبيبةٍ من جناحٍفي تماديه خَطوةً في المزاحِأيها اللائمُ الذي حَسبَ اللَّومَ
يا ذا الذي كل يوم
يا ذا الذي كلُّ يوميزيد عقلي خَبالاوَلَّهتَني بك حتى
يمين أبي العلاء إذا إستهلت
يمينُ أبي العلاء إذا إستهلَّتسحائبٌ جودها هطلت نوالاتفيضُ على العفاة حيا فإن لم
إن كان لم يخبرك قلبك أنني
إن كان لم يخبرك قلبك أننيقد ذُبت من كمدٍ فلست كذاكالا تطلبنّ شهادةً من غيره