لا بذاك الدفو تفديك نفسي
لا بذاك الدُفُوّ تفديك نَفسييا مناها ولا بهذا البعادِهَبكَ أصبحتض لا تُراعي اشتياقي
يا من إذا عذت في ليلي وكثربته
يا من إذا عُذت في ليلي وكثربَتِهِبذكره شملتني ساعةُ الفَرجِلا تَطرِح مُهجَتي للشوق يُتلفُها
قبلت وجنته وقد ظهرت
قبَّلتُ وجنَته وقد ظهرتفي صَحنتها من قلبي الحُرَقُوجسَرتُ ثم جببت عن فمِه
قمر حييت بقربه
قمرٌ حَييتُ بقربهوحياة مثلي موتُهُأبكاهُ شكواي الضَّني
ننبيكم من حالنا كل ما كانا
نُنبيكُمُ من حالنا كُل ما كانافما كان سِرّاً دونكم عادَ أعلاناظلِلنا بحكم الراح نغنم لذّةً
إلى كم يملك المشتاق صبرا
إلى كم يملِكُ المشتاقُ صبراإذا طال التجنُّبُ كان هجرافهل لك يا فديتك في صديق
أفدي الذي زارني من بعد هجرته
أفدي الذي زارني من بعد هجرتهورقَّ لي إذ رأى آثار جفوتهفنلتُ في قُربه الدنيا يا جمعها
ومقبل كفي وددت بأنه
ومقبلٌ كفي وددتُ بأنّهأومى إلى شفتيَّ بالتقبيلِجاذبته فضل العِتابِ وبيننا
بكل والدة تفدى وما ولدت
بكُلّ والدة تفدى وما ولدتزهراء طيبة الأعراق مذكارُأحلَّها من ذُرى عدنان في شرف
هل في رضا بك نقعة لغليل
هل في رضا بك نقعَةٌ لغليلِأو في جنابك وقفة لمقيليا جَنة ألِف النعيمُ ظلاَلها