فهلا إذ عجزت عن المعالي
فَهَلّا إِذ عَجَزتَ عَن المَعاليوَعَمّا يَفعَلُ الرَجُلُ القَريعُأَخَذتَ برأي عَمروٍ حينَ ذَكّى
مرتع ذودي من البلاد إذا
مَرتَعُ ذَودي مِن البِلادِ إِذاما شاعَ جَدبُ البِلادِ أَكلؤُهايُكنُّ ضَيفي إِذا تأوَّبني
انظر لعلك أن ترى بسويقة
انظُر لَعَلَّكَ أَن تَرى بِسوَيقَةٍأَو بالقُرَيَّةِ دونَ مَفضى عاقِلِأَظعانَ سودَةَ كالإِشاءِ غَوادِياً
أتتك الرواحل والملجمات
أَتَتكَ الرَواحِلُ وَالمُلجَماتبعيسى بنِ موسى فَلا تَعجَلِوَقالَ ليَ الناسُ إِنَّ الحَياء
سرى ثوبه عنك الصبا المتخايل
سَرى ثَوبَهُ عَنكَ الصِبا المُتَخايِلُوَوَدَّعَ للبَينِ الخَليطُ المُزايلُإِلَيكَ أَميرَ المؤمنينَ تَجاوَزَت
ذكرتهم فيا لك من أديم
ذكَرتُهُمُ فَيا لَكَ مِن أَديمٍدهينٍ غيرِ ذي نغلٍ صَليقِ
ما ذببت ناقة براكبها
ما ذبَّبَت ناقَةٌ براكِبهايَوماً فضولَ الانساعِ وَالنَعَفهْ
تذكرت سلمى والنوى تستبيعها
تَذَكَّرتُ سَلمَى وَالنَوى تَستَبيعُهاوَسَلمى المُنى لَو أَنَّنا نَستَطيعُهافَكَيفَ إِذا حَلَّت بأكنافِ مُفحِلٍ
ثبت إذا كان الخطيب كأنه
ثَبتٌ إِذا كانَ الخَطيبُ كأَنَّهُشاكٍ يَخافُ بُكورَ وِردٍ مُغبطِ
مستحصد كعلاة القين وقره
مُستَحصِدٌ كَعُلاةِ القَينِ وَقَّرَهُوَقعُ الخُطوبِ وَحالاتٌ وَمُختَبَرُفي الدِرعِ لَيثٌ وَفي النَكراءِ داهيَةٌ