وعرفان إني لا أطيق زيالها
وَعِرفانَ إِنّي لا أَطيقُ زَيالَهاوَإِنْ أَكثَرَ الواشي عَليَّ وأَسبَلا
وهي علينا في حكمها ضلع
وَهيَ عَلَينا في حُكمِها ضِلَعٌجائِرَةٌ في قَضائِها جَنِفَهْ
أذكرت عصرك أم شجتك ربوع
أَذَكَرتَ عَصرَكَ أَم شَجَتكَ رُبوعُأَم أَنتَ مُتَّبَلُ الفُؤادِ مَضوعُ
أبوك غداة المرج أورثك العلى
أَبوك غداةَ المَرجِ أَورَثَكَ العُلىوَخاضَ الوَغى إِذ سالَ بالمَوتِ راهِطُ
لبست معارفها البلى فجديدها
لَبِسَت معارفُها البِلى فَجديدُهاخَلِقٌ كَثوبِ المانِحِ المتعطِّطِ
وينال بالمال القليل تبرعي
وَيَنالُ بالمالِ القَليلِ تَبَرُّعيفَخماً يَضيقُ بِها ذراعُ المُكثِرِ
كأن عيني إذ ولت حمولهم
كَأَنَّ عَينيَّ إِذ وَلَّت حُمولُهُمُمِنّي جَناحا حَمامٍ صادَفا مَطَراأَوَ لؤلؤٌ سَلسٌ في عِقدِ جاريَةٍ
أحب الليل إن خيال سلمى
أُحِبُّ اللَيلَ إِنَّ خَيالَ سَلمىإِذا نِمنا أَلَمَّ بِنا فَزاراكَأَنَّ الرَكبَ إِذ طَرَقَتكَ باتوا
والحجر والبيت والأستار حيز لكم
وَالحِجرُ وَالبَيتُ وَالأستارُ حِيزَ لَكُموَمَنحَرُ البُدنِ عِندَ الأَحجُرِ السودِ
وبصرتني بعد خبط الغشوم
وَبَصَّرتَني بَعدَ خَبطِ الغَشومِ هَذي العجافَ وَهَذي السَحاحِا