إذا ضل عنهم ضيفهم رفعوا له
إِذا ضَلَّ عَنهُم ضَيفُهُم رَفَعوا لَهُمِن النارِ في الظَلماءِ أَلويَةً حُمرا
إن الغواني قد أعرضن مقلية
إِنَّ الغَوانيَ قَد أَعرَضنَ مَقِليَةًلَما رَمى هَدَفَ الخَمسين ميلادي
رأت شمطا تخص به المنايا
رأت شمطاً تَخُصُّ بِهِ المَناياشواةُ الرَأسِ كالسِبطِ المُحيلِ
إذا ما أراد الأمر ناجى ضميره
إِذا ما أَرادَ الأَمرَ ناجَى ضَميرَهُفَناجَى ضَميراً غَيرَ مُختلِفِ العَقلِوَلَم يُشرِكِ الأدنين في جُلِّ أَمرِهِ
تشلي كبيرتها فتحلب طالقا
تشلي كبيرتَها فتحلب طالِقاًوَيرمِّقونَ صغارَها تَرميقا
فقلت لقيني ارفعاها وحرقا
فَقُلتُ لِقَينيَّ ارفَعاها وَحَرِّقالَعَلَّ سَنا ناري بآخَرَ تَهتِفُ
علقها قلبي جويرية
عُلَّقها قَلبي جُوَيريةتَلعَبُ بِالولدانِ مُعتطِفهْ
لثقا تجفجفه الصبا وكأنه
لثقاً تجفجفه الصِبا وَكأَنَّهشاكٍ تَنَكَّر وَردهُ مَربوعُ
وكان امرأ خواض كل كريهة
وَكانَ امرأً خَوّاضَ كُلِّ كَريهَةٍوَمَري حُروبٍ يَومَ شَرٍّ يُفالِطُه
ولقد رأيت بها أوانس كالدمى
وَلَقَد رأيتُ بِها أَوانسَ كالدُمىيَنظُرنَ من حَدقِ الظِباءِ العِيَّطِ