أسد في الغيل يحمي أشبلا
أَسَدٌ في الغيلِ يَحمي أَشبُلاًقَلَّما يَعتادُهُ فيهِ القَرَمْمُطرِقٌ يَكذِبُ عَن أَقرانِه
تقول والعيس قد شدت بأرحلنا
تَقولُ وَالعيسُ قَد شُدَّت بأرحُلِناالحَقُّ أَنَّكَ مِنّا اليَومَ مُنطَلِقُقُلتُ نَعَم فاكظُمي قالَت وَماجَلَدي
وسل الجار والمعصب والأض
وَسَلِ الجارَ وَالمُعَصِّبَ وَالأضيافَ وَهناً إِذا تَحَيّوا لَدَيّاكَيفَ يَلقَونَني إِذا نَبَحَ الكَل
لما أتاني وأهلي من طياتهم
لَمّا أَتاني وَأَهلي مِن طِياتِهُمُبالجِزعِ بَينَ كُباثاتٍ وَطاباناناعٍ نَعى ليَ إِبراهيمَ قُلتُ لَهُ
بالمشرفية والمظاهر نسجها
بِالمَشرِفيَّةِ وَالمُظاهَرِ نَسجُهايَومَ اللِقاءِ وَكُلِّ وِردٍ صاهِلِوَبِكُلِّ أَروَعَ كالحَريقِ مُطاعِنٍ
فاهدر مكانك مطويا على حنق
فاِهدُر مَكانَكَ مَطويّاً عَلى حَنَقٍهَدرَ المُعَنّى عَلى أَذوادِهِ السُدُمِ
وعميمة قد سقت فيها عائرا
وَعَميمَةٌ قَد سُقتُ فيها عائِراًغُفلاً وَمِنها عائِرٌ مَوسومُطَبَّقتُ مِفصَلَها بِغَيرِ حَديدَةٍ
يا من يعين على ضيف ألم بنا
يا مَن يُعينُ عَلى ضَيفٍ أَلَمَّ بِنالَيسَ بِذي كَرَمٍ يُرجى وَلا دينِأَقامَ عِندي ثَلاثاً سُنَّةً سَلَفَت
إني امرؤ من رعى عيني رعيت له
إِنّي امرؤ مِن رَعَى عَيني رعيتُ لَهمِني الذمامَ ومن أَنكرتُ أنكرنيأَما بَنو هاشِمٍ حَولي فَقَد فَزعُوا
أجارتنا بذي نفر أقيمي
أَجارَتَنا بِذي نَفَرٍ أَقيميفَما أَبكي عَلى الدَهرِ الذَميمِأَقيمي وَجهَ عامكِ ثُمَّ سيري