وكيف وقد صاروا عظاما وأقبرا

وَكَيفَ وَقَد صاروا عِظاماً وَأَقبُراًيَصيحُ صَداها بالعَشيِّ وَهامُهاتَفانَوا وَلَم يَبقوا وَكُلُّ قَبيلَةٍ

يحب المديح أبو خالد

يُحِبُّ المَديحَ أَبو خالِدٍوَيَفرَقُ مِن صِلَةِ المادِحِكَعَذراءَ تَبغي لَذيذَ النِكاحِ

قوم لهم شرف الدنيا وسؤددها

قَومٌ لَهُم شَرَفُ الدُنيا وَسؤدُدهاصَفوٌ عَلى الناسِ لَم يُخلَط بِهِم رَنَقُإِن حارَبوا وَضَعوا أَو سالَموا رَفَعوا