عوجا نحيي الطلول بالكثب
عوجا نحيي الطُّلول بالكثبِ
دَع عَنكَ سَلمى وَقُل مُحَبَّرَةً
لِماجِدِ الجَدِّ طَيِّبِ النَسَبِ
وكانت لعباس ثلاث نعدها
وَكانَت لِعَباسٍ ثَلاثٌ نَعدُّهاإِذا ما جناب الحيِّ أَصبَحَ أَشهبافسلسلةٌ تنهى الظَلومَ وَجفنَةٌ
إن سليمى والله يكلؤها
إِنَّ سُلَيمى وَاللَهُ يَكلَؤُهاضَنَّت بِشَيءٍ ما كانَ يَرزَؤُهاوَعَوَّدَّتني فيما تُعَودُِّني
متى ما يغفل الواشون تومىء
مَتى ما يَغفُلُ الواشونَ تُومِىءْبِأَطرافٍ مُنَعَّمَةٍ طُفولِ
أوصي غنيا فما أنفك أذمره
أَوصي غَنيّاً فَما أَنفكُّ أَذمرُهُأَخشى عليه أُموراً ذاتَ عقّالِإِمّا هللتَ وَلَم تنظر إِلى نَشبٍ
يا أيها الشاعر المكارم بالمدح
يا أَيُّها الشاعِرُ المكارمُ بالمَدحِ رِجالاً لكنَّهُم فَعَلواحسبكَ من قولك الخلافَ كَما
إن الحديث تغر القوم خلوته
إِن الحَديثَ تَغُرُّ القَومَ خلوَتُهُحَتّى يَلِجَّ بِهِم عيٌّ وَإِكثارُ
اربع علينا قليلا أيها الحادي
اربِع عَلَينا قَليلاً أَيُّها الحاديقَلَّ الثَواءُ إِذا نَزَّعتُ أَوتاديإِنّي اذا الجارُ لَم تُحفَظ مَحارُمُهُ
أقصرت عن جهلي الأدنى وحلمني
أَقصَرتُ عَن جَهليَ الأدنى وَحَلَّمَنيزَرعٌ مِن الشَيبِ بِالفَودَينِ مَنقودُحَتّى لَقَيتُ ابنَةَ السَعديِّ يَومَ سَفا
ألم تأرق لضوء البرق
أَلَم تأرَق لِضَوءِ البَرقِ في أَسحَمَ لَمّاحِكَأَعناقِ نِساءِ الهِن