إن أكن مذنبا فحظي أخطأت
إن أكن مذنباً فحظيَ أخطأتُفدع عنكَ كثرةَ التأنيبقل كما قال يوسفٌ لبني
وما المرء في ذنياه إلا كهاجع
وما المرءُ في ذنياهُ إلا كهاجعرأى في غرار النومِ أضغاثَ أحلامِ
ما زلت في سكرات الموت مطرحا
ما زلتُ في سكراتِ الموتِ مطرحاًضاقت علي وجوه الأرض من حيليفلم تزل دائباً تسعى لتنقذني
أراه في فعله عدوا
أراه في فعله عدواًوكنتُ أعتدهُ صديقاصيرَ عذبَ الشرابِ مراً
هم هيجوا الحرب واسم الحرب قد علموا
هم هيجوا الحرب واسم الحرب قد علموالو ينفع العلم مشتقٌ من الحربِ
فلو أن خدا كان من فيض عبرة
فلو أن خداً كان من فيض عبرةٍيرى معشباً لاخضر خدي وأعشبا
إني أتيتك للسلام ولم
إني أتيتك للسلام ولمأنقل إليك لحاجةٍ رجليفحجبت دونكَ مرتين وقد
يا منزلا لم تبل أطلاله
يا منزلاً لم تبل أطلالهحاشا لأطلالك أن تبلىلم أبك أطلالك لكنني
ونهيت نومي عن جفوني فانتهى
ونهيتَ نومي عن جفوني فانتهىوأمرتَ ليلي أن يطولا فطالانظرُ العيونِ على العيونِ هو الذي
كأس كأن شعاعها
كأسٌ كأن شعاعهاقبسٌ على شرفٍ مطلولقد ذعرت بها الظلا